نظم مئات المصريين والجالية المصرية في
العاصمة الإيطالية «روما» وقفة تأييد للرئيس عبدالفتاح السيسى، الإثنين،
خلال زيارته إيطاليا، في ميدان بيتسا فينسيا بروما، بمشاركة أحد الأحزاب
الايطالية.
ورفع المشاركون لافتات خلال الوقفة مكتوبا عليها «ضد الإرهاب»، «نحن مع السيسي»، و«الجالية المصرية ترحب بالرئيس عبدالفتاح السيسي»، و«مصر المستقبل.. مصر الحضارة»، و«مصر الأمن والأمان ومصر العزة والرخاء».
وقال إسلام السويسى، منسق الوقفة: «إن الجالية المصرية تجمعت في روما، لاستقبال الرئيس بعد حصولها على تصريح من وزارة الداخلية الإيطالية لإقامة وقفة ترحيب باالسيسى في أول زيارة له في ايطاليا»، مضيفا أن الوقفة شارك فيها الحزب الليبرالي الإيطالى كنوع من الترحيب بالرئيس، ما يدل على شعبيته الكبيرة حتى بين الإيطاليين، وهم يعتبرونه رجل غير عادى ومهم في العالم».
وأضاف «السويسي»: «بيحبوه لأنه بيحارب الإرهاب، خاصة أن شعبيته زادات في أوروبا بعد كشفه مخططات الجماعة الإرهابية»، موضحا أن الوقفة شارك فيها المهندس عادل عامر، رئيس الجالية المصرية، والدكتور عاطف متولي، مستشار وزارة العمل الإيطالية، ورئيس نقابة العمال المهاجرين، بهدف الوقوف خلف القيادة السياسية في دعم اﻻقتصاد المصرى ومكافحة اﻻرهاب بكل أشكاله.
وقال عاطف متولى، رئيس نقابة العمال المهاجرين: «إن تواجد السيسى في إيطاليا يعطى لنا قوة، ويجعلنا نشعر أن رئيسنا يسأل علينا».
وأوضح محمد رضا، مصرى مقيم في إيطاليا، أن هناك فرقا كبيرا بين زيارة الرئيس المعزول محمد مرسى لروما وزيارة السيسى، ﻻفتا إلى أن زيارة اأخير ينتظرها المصريون وغيرهم من الجاليات العربية بدفء وارتياح، أما رحلة المعزول علم بها البعض بعد زيارته إلى الجامع الإسلامي الكبير بروما».
وأضاف «رضا» أن من ضمن الأمور اﻻيجابية في الزيارة لقاء السيسى البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، ﻻفتا إلى أنه يعد من النوادر أن تستقبل الفاتيكان أي رئيس لم يقصدها بشكل منفرد بمعنى أن الفاتيكان قبلت زيارة السيسى لها رغم علمها أن الزيارة في الأساس لروما وفرنسا ومن ضمن البروتوكول الخاص بهم أن زيارة ومقصد الفاتيكان يكون له ترتيب آخر ويكون بشكل خاص».
مصدر الخبار : المصري اليوم
ورفع المشاركون لافتات خلال الوقفة مكتوبا عليها «ضد الإرهاب»، «نحن مع السيسي»، و«الجالية المصرية ترحب بالرئيس عبدالفتاح السيسي»، و«مصر المستقبل.. مصر الحضارة»، و«مصر الأمن والأمان ومصر العزة والرخاء».
وقال إسلام السويسى، منسق الوقفة: «إن الجالية المصرية تجمعت في روما، لاستقبال الرئيس بعد حصولها على تصريح من وزارة الداخلية الإيطالية لإقامة وقفة ترحيب باالسيسى في أول زيارة له في ايطاليا»، مضيفا أن الوقفة شارك فيها الحزب الليبرالي الإيطالى كنوع من الترحيب بالرئيس، ما يدل على شعبيته الكبيرة حتى بين الإيطاليين، وهم يعتبرونه رجل غير عادى ومهم في العالم».
وأضاف «السويسي»: «بيحبوه لأنه بيحارب الإرهاب، خاصة أن شعبيته زادات في أوروبا بعد كشفه مخططات الجماعة الإرهابية»، موضحا أن الوقفة شارك فيها المهندس عادل عامر، رئيس الجالية المصرية، والدكتور عاطف متولي، مستشار وزارة العمل الإيطالية، ورئيس نقابة العمال المهاجرين، بهدف الوقوف خلف القيادة السياسية في دعم اﻻقتصاد المصرى ومكافحة اﻻرهاب بكل أشكاله.
وقال عاطف متولى، رئيس نقابة العمال المهاجرين: «إن تواجد السيسى في إيطاليا يعطى لنا قوة، ويجعلنا نشعر أن رئيسنا يسأل علينا».
وأوضح محمد رضا، مصرى مقيم في إيطاليا، أن هناك فرقا كبيرا بين زيارة الرئيس المعزول محمد مرسى لروما وزيارة السيسى، ﻻفتا إلى أن زيارة اأخير ينتظرها المصريون وغيرهم من الجاليات العربية بدفء وارتياح، أما رحلة المعزول علم بها البعض بعد زيارته إلى الجامع الإسلامي الكبير بروما».
وأضاف «رضا» أن من ضمن الأمور اﻻيجابية في الزيارة لقاء السيسى البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، ﻻفتا إلى أنه يعد من النوادر أن تستقبل الفاتيكان أي رئيس لم يقصدها بشكل منفرد بمعنى أن الفاتيكان قبلت زيارة السيسى لها رغم علمها أن الزيارة في الأساس لروما وفرنسا ومن ضمن البروتوكول الخاص بهم أن زيارة ومقصد الفاتيكان يكون له ترتيب آخر ويكون بشكل خاص».
مصدر الخبار : المصري اليوم